الأبعاد السبعة

فلسفة التشخيص والتجريد

الأبعاد السبعة

د. هاشم نصار

فلسفة التشخيص والتجريد فلسفة وضعها وأسسها الدكتور هاشم نصار ضمن نسق فكري يقوم على ثنائية يعبر فيها التشخيص عن الارتباط بالبعد البشري، والتجريد يعبر عن البعد الإنساني الروحي. أنسنة الآلة ورقمنة الإنسان امتداد لهذه الرؤية، حيث يلتقي الواقع المادي بالمعنى الروحي والفكري. هذه الفلسفة تسعى إلى تجاوز الانغلاق الديني والفكري نحو وحدة إنسانية قائمة على العدالة، الرحمة، والاعتراف بالتنوع وهي فلسفة تجيب على الأسئلة الوجودية بشكل قائم على فصل مبحث الله عن الوجود وتعالج القضايا المعرفية والقيمية بناء على ثنائية التشخيص والتجريد وتؤسس لمفاهيم تجمع بين تراث الأولين وعلوم المتأخرين وهذه الفلسفة جاءت نتيجة أبحاث ودراسات بدأت منذ عام 2000 وسيتم نشرها بشكل مكتوب قريبا ان شاء الله.

The Philosophy of Embodiment and Abstraction
Developed by Dr. Hashem Nassar, this philosophy is a groundbreaking contribution to contemporary Arab thought.
It forges a bridge between philosophical reasoning, spiritual insight, and scientific inquiry into human existence.
Embodiment represents the tangible world of laws, images, behaviors, and social order.
Abstraction embodies the inner world of values, spirit, meaning, and transcendent purposes.
Together, they reveal that truth emerges not in separation, but in the dynamic balance between form and essence, body and spirit.

جديد الموقع

🔸 المسيح في القرآن: بين حقيقة الشخصية ومسألة الصلب رؤية جديدة 🔸 المسيح: الكلمة السواء وتحولات الوعي البشري من التشخيص إلى التجريد 🔸 ما بين حرية أهل بيتي وسخط المجتمع..!! 🔸 القراءة قد تكون أخطر من عدمها ..!! 🔸 من أحق بمعتقده ؟!! 🔸 هل الله سبحانه وتعالى موجود؟!! 🔸 من يُمثل أسوء الشخصيات 🔸 فلسفة الاستعباد..! 🔸 مقدمة منهجية: الأبعاد السبعة وفلسفة التشخيص والتجريد 🔸 برنامج العلاقات بين الواقع والمتوقع الحلقة الأولى علا كساب وهاشم نصار
🔸 المسيح في القرآن: بين حقيقة الشخصية ومسألة الصلب رؤية جديدة 🔸 المسيح: الكلمة السواء وتحولات الوعي البشري من التشخيص إلى التجريد 🔸 ما بين حرية أهل بيتي وسخط المجتمع..!! 🔸 القراءة قد تكون أخطر من عدمها ..!! 🔸 من أحق بمعتقده ؟!! 🔸 هل الله سبحانه وتعالى موجود؟!! 🔸 من يُمثل أسوء الشخصيات 🔸 فلسفة الاستعباد..! 🔸 مقدمة منهجية: الأبعاد السبعة وفلسفة التشخيص والتجريد 🔸 برنامج العلاقات بين الواقع والمتوقع الحلقة الأولى علا كساب وهاشم نصار

رؤيتنا

صورة رؤيتنا

فلسفة التشخيص والتجريد تشكل بناء لجسور بين الماضي والمستقبل بحيث ترتكز على القواعد الصحيحة النقية التي أسستها الإنسانية في الماضي لنرتقي في بنائنا الوعيوي في آفاق المستقبل بتجرد وحيادية وموضوعية دون أي تمييز بين إنسان وآخر على أي أساس ديني او عرقي او إثني أو طائفي أو من حيث جنسه أو لونه أو جنسيته أو وطنه فالهدف الأسمى في هذه الفلسفة هو الإرتقاء بالإنسانية جمعاء من خلال زيادة الوعي والبناء المعرفي والقيَمي والأخلاقي والبعد عن كل ما يعيق هذا الارتقاء من فوضى وأذى واعتداء وتمييز وإساءة وتخلف وجهل من أي نوع كان وتحت أي شعار ومسمى وبعيدا عن أي نوع من انواع خطاب الكراهية.. ومن خلال تعظيم دور حرية الإنسان في البحث والتطوير والتحضّر والتعلّم ضمن دائرة الإخاء الإنساني..

منتدى مقالات الدكتور هاشم منصور نصار

الدكتور هاشم نصار

فلسفة التشخيص والتجريد للدكتور هاشم نصار

فلسفة التشخيص والتجريد للدكتور هاشم نصار

تقديم أستاذ الفلسفة الإكلينيكية عصام أو اسنينة

تعلمت الكثير خلال رحلتي التعليمية في تخصص الفلسفة، وسافرت بين الفلسفات الشرقية القديمة من حكماء الشرق إلى مفكري العصر الحديث. بدأت الرحلة من الشرق، حيث الحكمة لم تكن ترفًا فكريًا، بل أسلوب حياة. فهناك، في الصين القديمة، وجدت كونفوشيوس يُعلّمني الانسجام الأخلاقي والانسياق مع طريق السماء، بينما يهمس لي لاوتسه بأن الحكمة تكمن في البساطة والسير مع الطاو لا ضده. ثم حملتني الريح إلى الهند، حيث البوذية والهندوسية تحدثانني عن الكارما والتحرر من دورة المعاناة، وعن البحث في أعماق الذات لاكتشاف الحقيقة المطلقة. ثم جاءت المحطة الثانية: اليونان.. مهد الفلسفة الغربية، حيث سقراط يتساءل بأسلوبه الساخر: ما الفضيلة؟. ومن ثم يقودني أفلاطون إلى عالم المُثل حيث تسكن الحقائق المطلقة. وفي ظلّ شجرة زيتون، يكتب أرسطو عن المنطق والوجود، مؤسسًا لعقلانية ستظلّ حاضرة قرونًا طويلة. ثم جاءت المحطة الثالثة: الفلسفة الإسلامية والوسطى، حيث أبحرتُ إلى عصور الحضارة الإسلامية؛ حيث الفارابي يربط العقل بالمدينة الفاضلة، وابن سينا يمزج الفلسفة بالطب والميتافيزيقا، والغزالي يشكّك ليتأكد، وابن رشد يُعيد للعقل مكانته في تفسير النصوص والوجود. وبعدها جاءت المحطة الرابعة: عصر النهضة والتنوير، نعم لقد وصلتُ أوروبا، حيث ديكارت يشعل شرارة الشك المنهجي قائلاً: (أنا أفكر إذن أنا موجود)، وكانط يقيم صرحًا للعقل النقدي، محددًا حدوده وإمكاناته. ثم جاء سبينوزا وهيوم وروسو ليعيدوا تعريف الحرية، الأخلاق، والمعرفة. ثم تحولت متشوقًا إلى المحطة الخامسة حيث الفلسفة المعاصرة. وأخيرًا، في هذه المحطة، استقبلني نيتشه بفكرة الإنسان الأعلى وكسر القيود الميتافيزيقية، وهيدغر بدعوته لفهم (الوجود)، بينما قدّم سارتر ودي بوفوار الفلسفة الوجودية بأبعادها الحرة والمسؤولة. أما اليوم، فالفلسفة تحاور العلم، التقنية، وعلم النفس في إطار ما بعد الحداثة، محاولةً فهم الإنسان وسط عالم سريع التحول. وفي محطتي التي أنتظر أن أنطلق من خلالها إلى المحطات المستقبلية، حين عدتُ إلى ضفاف النهر، أدركت أنّ الفلسفة لم تكن يومًا مجرد أفكار، بل رحلة مستمرة لفهم الذات والعالم. من الشرق إلى الغرب، من الماورائيات إلى النقد والتحليل، تبقى الفلسفة جسرًا يعبر بنا نحو وعي أعمق ووجودٍ أكثر امتلاءً. فظهر لي حديثًا فيلسوف من العيار الثقيل، رغم أن العالم لا يعرفه حتى الآن، لكن عندي استطلاع واستقراء واستشراف للمستقبل بأن فلسفته ستغزو العالم بصورة أو أخرى.. الدكتور هاشم نصار، اسم سيكون له أثر عظيم في عالم الفكر والفلسفة، وذلك من خلال منهجه الموسوم بمنهج (التشخيص والتجريد)، والذي يسعى إلى تقديم تفسير عميق لكل المباحث التي سعت إليها الفلسفات عبر التاريخ، وأضاف مبحث جديد اسماه (مبحث الله). وهنا أعاد الفكر الإنساني بالبوصلة العقلية إلى فهم حقيقة الوجود، وما دوره في الحياة، بتناغم عميق بين الذاتية والكلية، بين الأنا والكل، بين الخلق والخالق، بين الحق والباطل. أما منهجه الفلسفي (التشخيص والتجريد) فدعونا نقوم بزيارة سريعة إلى محطة منهج الدكتور هاشم نصار الفلسفي: ((فلسفة التشخيص والتجريد ملخص بسيط)): تُعدّ فلسفة التشخيص والتجريد من أبرز الإسهامات الفكرية الأصيلة في المشهد العربي المعاصر. رائدها الدكتور هاشم نصّار وقد صاغها عبر سلسلة حلقات وحوارات في برنامجه الأبعاد السبعة | حوار وأسرار، لتشكّل جسراً متينًا بين الوعي الفلسفي، التأمل الديني، والتحليل العلمي للإنسان والوجود. تعتمد الفلسفة على ثنائية جوهرية: • التشخيص: عالم الصورة، الظاهر، القوانين، السلوكيات، التنظيم الاجتماعي، والتجسيد الواقعي. • التجريد: عالم القيم، الروح، المعنى، المقاصد العليا، اللغة في بعدها الرمزي، والإنسان في جوهره الأخلاقي. هذه الثنائية ليست تضادًا، بل تكامُلٌ يبيّن أن الحقيقة الإنسانية والدينية لا تُختزَل في صورة منفصلة أو قيمة مستقلة، بل في التفاعل الديناميكي بينهما المحاور الأساسية للفلسفة 1. في الدين والقرآن • التشخيص يظهر في ظاهر الخطاب القرآني: آيات، أحكام، صور حسية يُدركها الإنسان. • التجريد يتجلى في مقاصد الوحي: الرحمة، العدل، الحرية، المساواة، الكرامة. • القرآن يتحرك بين الحرف والمعنى، بين الأمر والنور. • الأحكام قابلة للقراءة التاريخية والاجتماعية دون أن تفقد بعدها المقاصدي الأزلي. 2. في الإنسان والوجود • الإنسان مُشخّص في بُعده الأول: جسد، غرائز، حاجات، وجود بيولوجي. • الإنسان مُجرّد في بُعده الثاني: روح، قيم، معنى، أخلاق. • هذا التفريق يوضح العلاقة بين البشرية (المحدودة بالحواس والجسد) والإنسانية (المفتوحة على القيم والروح). • الفؤاد مركز معالجة يجمع الحواس ويعيد إنتاجها في صورة معنى متكامل، ليس مجرد عاطفة. 3. في التشريع والقانون • التشخيص يظهر في القوانين واللوائح التي تضبط السلوك الإنساني. • التجريد يظهر في غايات هذه القوانين: تحقيق العدل، حماية الإنسان، ترسيخ الرحمة. • الشريعة تُقرأ كـ صورة حكم + روح مقصد؛ واختلال التوازن يحوّل الدين إلى جمود أو فوضى. 4. في اللغة والخطاب • اللغة في جانبها الأول مُشخّصة: ألفاظ، تراكيب، نحو وصرف. • وفي جانبها الثاني مُجرّدة: معانٍ، رموز، دلالات، إيحاءات. • الخطاب الديني والإنساني لا يُفهم إلا بجمع اللفظ والمعنى، البيان الظاهري والدلالة العميقة. • هذا يفسّر سر خلود النص القرآني: قابليته للحركة بين التشخيص والتجريد. 5. في الإرادة والحرية • الإرادة مشخّصة: قرارات محدودة بزمان ومكان. • لكنها مُجرّدة: نزوع إلى الحرية، بحث عن معنى، اختيار بين الخير والشر. • الإرادة مشروع يربط الإنسان بقوانين الكون من جهة، وبالقيم المطلقة من جهة أخرى. 6. في الأبعاد السبعة وتعدد الحيوات • فلسفة التشخيص والتجريد اندمجت مع مشروع الأبعاد السبعة: تصور متعدد الطبقات للوجود والوعي. • الإنسان لا يعيش حياة واحدة مغلقة، بل خبرات متراكمة (تعدد الحيوات) تشكّل نسيجًا بين التجسد والتجريد. • التشخيص هو التجربة الملموسة للحياة اليومية، والتجريد هو تراكم المعنى العابر للزمن. 7. في العلوم والفكر • العلم الحديث مُشخّص: تجارب، معادلات، مختبرات. • لكنه يحتاج إلى بُعد مُجرّد: الفلسفة، المعنى، الغاية الأخلاقية. • بذلك تُعالج إشكالية “العلم بلا قيم”، وتُستعاد العلاقة بين المعرفة والأخلاق. الرسالة الفلسفية تؤكد الفلسفة أن الإنسان والدين والعلم لا يُفهمون إلا عبر مستويين: صورة تحفظ النظام، وروح تحفظ المعنى. الصورة وحدها تؤدي إلى الجمود، والروح وحدها تؤدي إلى ضياع النظام. الكمال يكمن في التكامل بينهما. الرسالة الإعلامية • هذه الفلسفة ليست مجرد تنظير أكاديمي، بل مشروع إعلامي وفكري متواصل. • عبر برنامج الأبعاد السبعة تصل الفكرة يوميًا لجمهور متنوّع، بلغة تجمع بين العمق الفلسفي والبساطة القريبة للعامة. • فلسفة التشخيص والتجريد خطاب مزدوج الوجه: فلسفة للنخبة، ورسالة للباحث عن المعنى. فلسفة التشخيص والتجريد تمثّل محاولة أصيلة لإعادة بناء الجسور بين الدين والفلسفة والعلم والمجتمع. إنها مشروع لفهم الإنسان ككائن مزدوج: مُشخّص في جسده وتاريخه، مُجرّد في روحه وقيمه، مقدّمًا إطارًا شاملًا لتجاوز الثنائيات العالقة (دين/علم، ظاهر/باطن، جسد/روح) نحو وحدة متوازنة

بسم الله الأعظم.. مهم جدا حول هذه الصفحة وحقوق النشر والمسؤولية الأخلاقية والقانونية:

مهم جدا حول هذه الصفحة وحقوق النشر والمسؤولية الأخلاقية والقانونية: سنقوم من خلال هذه الصفحة ببث بودكاست حواري بعنوان الأبعاد السبعة حوار وأسرار وسيتناول هذا البرنامج الحواري مواضيع فلسفية وفكرية وجودية وقِيَميّة ومعرفية لفهم الأبعاد السبعة التفاعلية التي تحكم حياة الإنسان في كافة مراحلها! وغالبية هذه المواضيع تم مناقشتها وبحثها والوصول الى مضامينها بالمعرفة التشاركية سواء مع أساتذة أجلاء مثل الأستاذ والأخ والصديق ماهر أو من خلال ابحاث سبقنا اليها كثير من المفكرين والعلماء والفلاسفة اجتهدنا في التأليف بينها وفهمها ضمن فكرنا الخاص.. والذي أرجو من الله العظيم أن يدفع الكثيرين الى تعديل اي خطأ فيه أو تطوير أي نفع يحتويه.. ان ما يطرح في هذا البرنامج لا يتعلق بالضرورة بالقضايا الدينية ولا يمكن بحال من الاحوال ان يقصد به الإساءة لأي معتقد او دين او فكر او رأي او شخص وانما هو مناقشة لأهم القضايا الانسانية بشكل منهجي خاص ومبسطٍ قدر الإمكان.. وليس لنا هدفا بإقناع المشاهد بأيٍ من الافكار او الأراء المطروحة فالقناعة أمر يتعلق بالمتلقي والمشاهد وهي حق خالص له.. وانما الهدف هو مشاركة البحث والفكر والعلم لِنصلَ الى ما هو في مصلحة الفرد والمجتمعات الانسانية.. فلك الحرية بأن تَثبُت على ما عندك من معتقدات وأفكار ولك أن تُعدِلها او حتى أن تغيرها دون أن يكون لأحد عليك من سلطان.. المهم أن لا تتعجل في الحكم ان كنت باحثا عن المعرفة.. لأن المواضيع قد تكون ثورية وصادمة ومغايرة لكافة ما كنت تعرفه..! ومن المهم أيضا أن تتفهم أن المواضيع سيتم تناولها ضمن سلسلة من الحلقات فإن لم تجد اجابتك في حلقة فمن الممكن انك ستجدها في غيرها وبكل الأحوال وحيث ان هذه المواضيع المطروحة جدلية وقد تخالف المفاهيم المتوارثة لدى غالبية الثمانية ملايير انسان الموجودين على سطح هذا الكوكب فضلا عن الأفكار والمعتقدات المتوارثة عبر مئات ان لم يكن الاف السنين فإننا سنتفهم اي رفضٍ لها او انتقاد بل ولا نتوقع ابتداء غير ذلك الا اننا نأمل ان تتفهم ايضا اننا لن نستطيع الاحاطة بكافة تساؤلات المشاهدين او تعليقاتهم ولن يكون هذا إهمالا منا او إنتقاصا من قيمة اي تعليقٍ او سؤالٍ بل لعدم القدرةِ على الاحاطةِ فقط.. ومن المهم أيضا التنويه على اننا لن نقوم بحذف اي سؤال او تعليق لأي أحد الا اذا احتوى كلاما غير لائقٍ او انه احتوى اساءة بذيئةً او تدخلاً في الحياة الشخصية لأي محاورٍ او احتوى على اي نوع من التنمُّر المعهود في كثير من غير العقلاء الذين يهاجمون بلا أدب ولا تهذيب ولا علم وهذا ما نلاحظه على كافة مواقع التواصل الاجتماعي للأسف.. لنا الحق في الطرح لأي فكر او فلسفة او رأي مهما كان مخالفاً لمعتقداتك المقدسة ولك ان تهدم ما نطرحه بالفكر والرأي والحجة ضمن حدود الخطاب المحترم الذي يليق بالعقلاء والعلماءبعيدا عن الاساءة وخطاب الكراهية ولك ان تُعرِضَ عمّا نطرح بل وحتى لك أن تحذر منه ونتفهم كل ذلك بل ونحترم رأيك وفكرك.. المهم أن نراعي في كل ذلك الكرامة الانسانية والأخلاق والاحترام.. وفي حال وجود أي اساءة فإننا لن نقوم لأول مرة بحظر الشخص المسيء وانما بحذف الاساءة فإن تكررت الإساءات فسنضطر آسفين لحظر هذا الشخص.. ان حقوق الطبع والنسخ والنشر لهذه الحلقات خاصة بمالكي الصفحة ولك ان تشارك الحلقة او اي جزء منها بشرط عدم الاخلال بالفكرة او الانتقاص منها بشكل يخلُّ بالمعنى او يؤدي الى اساءة الفهم وفي حال اي اقتباس او اجتزاء لأي مقطع من اي حلقة على الوجه الموضح فلابد من الاشارة الى الحلقة التي تم الاقتباس او الاجتزاء منها ليعود لها المشاهد.. سلوكنا وسلوكك هو مرآة عن أفكارنا وأخلاقنا ومستوى رُقينا.. وإن المعرفة تفاعلية.. تشاركية.. تراكمية.. تصاعدية..وسلمية وتحتاج الى كثير من الصبر والأناة.. في الختام نرجو أن نحرك الفكر لدينا ولديك وأن نثري معرفتنا ومعرفتك حتى وإن اختلفت معنا أو عارضتنا.. كما أننا نؤكد في هذه الصفحة واحتراما لحرية التعبير والنقد أننا لن نقوم بأي ملاحقة قضائية لأي شخص ينتقدنا أو ينتقد أفكارنا مهما كانت طريقة انتقاده وحتى لو تضمن الانتقاد أي اساءة أو تجريح أو إتهام من أي نوع.. والله من وراء القصد..

كل الإحترام وأطيب التحايا للجميع..